شركة" أسنيم "تكتتب 1500عمالا

ذكرت مصادر مطلعة  أن اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة وتسوية وضع العمال غير الدائمين بالشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم " أعتمدت خلال اجتماع عقدته مساء أمس الأربعاء ، بمقر وزارة الداخلية واللامركة محضراللجنة الفنية المكلفةبالموضوع.

وتضمن المحضر خطة عمل بموافقة ممثلى جميع نقابات العمال تشمل اكتتاب حوالى 1500 من العمال المهرة بعد اجراء الاختبارات اللازمة وتعويض مجموعات اخرى واكتتاب شركات المقاولة الموجودة للبعض منهم على ان يتم تطبيق هذه الخطة خلال ستة أشهر ولتشمل لاحقا هذه التجربة القطاعات الاخرى .

وصول شخنة من بطاقات التصويت المثير للجدل

حطت اليلة البارحة طائرة تابعة للمورتانية للطيران في مطار نواكشوط الدولي  تحمل شحنة من بطاقات التصويت في الانتخابات التشريعية والبلدية والمقرر أن يجرى شوطها الأول يوم السبت 23 نوفمبر 2013 في عموم موريتانيا.

ووصلت الشحنة  قبل حوالي أسبوع من إجراء الشوط الأول من الانتخابات، في ظل جدل تثيره صفقة إنجاز هذه البطاقات مع شركة بريطانية سبق وأن أنجزت بطاقات التصويت في الانتخابات الموريتانية السابق.

ونشرت اللجنة المستقلة للانتخابات قبل أيام قليلة نماذج من هذه البطاقات، على موقعها الإلكتروني، في ظل شكوى بعض الأحزاب السياسية من تلاعب طال شعاراتها في بطاقة التصويت.

وهددت بعض الأحزاب السياسية بالانسحاب من السباق الانتخابي إذا لم تتم مراجعة وضعية شعاراتها على رأسها حزب الصواب المؤسس في المعاهدة من أجل التناوب الديمقراطي.

ولد عبد العزيز يرفع دعوى على نائب في البرلمان

أفادت مصادر إعلامية مطلعة  أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز استقبل مطلع الأسبوع الجاري في القصر الرئاسي ولمدة ساعتين محامييه الموريتاني جمال ولد عمر والفرنسي أريك ديامانتي.
يأتي استقبال ولد عبد العزيز محامييه في إطار متابعة مجريات الدعوى التي رفعها الرئيس ولد عبد العزيز ضد النائب الفرنسي نويل مامير في اتهامه له بالمتاجرة في المخدرات.

ومن المنتظر أن تنعقد المحاكمة ما بين شهر يناير وفبراير المقبلين.

المصدر: المحيط نت

عــــــــــــــــــاجل : الحزب الحاكم يتلقى ضربة موجعة في الحوض الشرقي

ذكر مصدر مطلع في ولاية الحوض الشرقي أن مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لنائب باسكنو فيه المان ولد القشه قد انضم لحزب (تواصل) في فصاله، وقد أعلنت حملة (تواصل) في فصاله ذلك عبر مكبرات الصوت قبل قليل.

وكان مرشح الحزب الحاكم المنسحب إلى (تواصل) قد اختفى عن الأنظار منذ انطلاق الحملة الانتخابية.

و قد أفادت مصادر محلية أخرى  أن الحزب الحاكم رشح للنيابيات عنصرين كانا علي طرفي نقيض هما النائب السابق فيه المان ومحمد محمود ولد سيدي محاولا بذالك خلق شبه اجماع علي لائحته، إلا أن الاتكالية في تمويل الحملة جعل الحملة النيابية للحزب الحاكم شبه ميتة نظرا لعدم قبول الاثنين للجلوس معا  لتنسيق  تمويل الحملة , مع رفض كل منهما الاضطلاع بالتموبل، مما حدا بالمرشح فيه المان للبقاء منقطعا بعيدا عن باسكنوا في ضواحي فصالة،  ويقول مرافبون محليون أنه أوعز لأهم مناصريه بالتوجه الي تواصل لدعمه، وهو ما يصدقه نشاط الحضرامي ولد لبات أحد أهم حلفائه في حملة تواصل، وهي معطيات تصب كلها في تصديق الخطوة التي أقدم عليها ولد المان.

 موقع الوسط+ المستفبل