عـــــــــــاجل : مصرع اربعة أشخاص في انقلاب سيارة (صور )

لقي أربعة أشخاص حتفهم وجرح ثلاثة آخرين عندما ارتطمت سيارة مرسدس 190 بشاحنة متوقفة على الطريق عند قرية “لكريع ” القريبة من ” القايره ” على طريق الأمل.

الحادث وقع في وقت متأخر من ليل البارحة ، و يلاحظ هذه الأسابيع وقوع الكثير من حوادث السير نظرا لكثافة حركة السيارات في الحملة الانتخابية

عــــــــــــــــــــــاجل : الحراك الشبابي يجمد لائحته لصالح الحزب الحاكم

ذكرت مصدر مطلع بولاية لعصابة قبل قليل  أن لائحة حزب الحراك الشبابي في كيفه ستجمد نشاطها لصالح مرشح الحزب الحاكم ،

 حيث يجتمع في الآن أطر لائحة الحراك من أجل إطلاعهم علي المستجد الجديد، ومن المقرر أن يعقد اجتماع الليلة عند المجموعة المنسحبة لإستقبال بعثة من الحزب الحاكم لإعلان دعمها . وسيضيف هذا الدعم قوة لمرشحي الحزب الحاكم بعد أن تردد في الأيام الماضية من طرف عدة مراقبين احتمال سقوط مرشحيه بسبب سيل الانسحابات من الحزب الحاكم  التي تلت إعلان  لوائحه،ومن المعروف أن لائحة الحراك كانت تحظي بدعم فيدرالي الحزب الحاكم في لعصابة  السيد عثمان ولد المختار.

المنظمات الدولية ترفض الاشراف على مراقبة الأنتخابات

ذكرت مصادر إعلامية مطلعة  ان الاتحاد الاروبي اعتذر عن تمويل و مراقبة الانتخابات المزمعة في 23 بوفمبر المقبل .

و حسب نفس المصادر فان هذا القرار أبلغت به الحكومة الموريتانية بالطرق الدبلوماسية .

و في نفس السياق و حسب نفس المصادر فان منظمة لفرانكوفونية هي الاخري اتخذت قرارا بعدم المشاركة في رقابة الانتخابات المقبلة .

كما تفيد معلومات اخري ان كلا من الاتحاد الافريقي و الجامعة العربية لن ترسل وفود لمراقبة هذا الحدث

و قد وجهت دعوات لمنظمات امريكية لكن ردها لم يصل بعد مما يوحي بعدم مشاركتها هي الاخري في عملية الرقابة .

الي ذلك تبحث وزارة الخارجية جاهدة عن منظمات عربية و افريقية من المجتمع المدني لتوجيه الدعوة لها لتعويض عدم مشاركة هذه المنظمات الدولية .

نشير الي ان هذه المعلومات لم تاكدها الطواري من مصادر رسمية لذلك تنشرها بتحفظ

مواجهات عنيفة بين الشرطة وشباب المعارضة

دارت أشتباكات عنيفة بين الشرطة وشباب منسقية المعارضة حين تجمع شباب منسقية المعارضة الديمقراطية صباح اليوم الأربعاء: 13-11-2013 قرب القصر الرئاسي منددين بما يصفونه الانتخابات الأحادية، ومتعهدين بالعمل على إفشالها ورفضها وإسماع صوتهم عاليا لجميع الأطراف السياسية المشاركة.

وردد المتظاهرون شعارات مناهضة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز وكبار معاونيه، متهمينهم بالفساد وتبديد خيرات الشعب الموريتاني، داعين إياهم إلى الرحيل.

وكان في استقبال المتظاهرين عشرات من قوات الشرطة؛ والذين اصطفوا لمنع المتظاهرين من قتراب مبنى البنك المركزي الموريتاني قرب القصر الرئاسي.

وشهدت ساحة الاحتجاج مناوشات بين قوات الشرطة وشباب المنسقية الذي حاولوا التقدم نحو القصر الرئاسي، دون أن يتم إطلاق مسيلات الدموع في الوقفة الاجتجاجية.