صحفي يكشف تلقي 27 صحفيا وكاتبا لرشى من الرئاسة(تدوينة)

سرب لي مسؤول رفيع في الدولة مجموعة من الوثائق والتسجيلات الصوتية التي تكشف حصول 27 كاتبا صحفيا ومدراء مؤسسات إعلامية (مكتوبة، الكترونية وسمعي بصري) من رئاسة الجمهورية والوزارة الأولي وإدارة الأمن على مالية نقدية بعضها بانتظام وبعضها مقابل خدمات معينة.

قائمة الصحفيين هذه تضم اسماء معروفة فى الوسط الإعلامي، وتغطي الوثائق الفترة من يونيو 2007 الي سبتمبر 2013.

لازالت مترددًا فى نشرها يتنازعنى موقفنان:

- حق القارئ والمواطن فى الحصول على المعلومة الموثقة ولان الفساد فى قطاع الاعلام يجب عدم الاستمرار فى التغطية عليه

- الموقف الثاني التمسك بروح الزمالة يدفعني الى التريث والتدقيق في التسجيلات والوثائق حتى لا اترك مجالا للشك فى صدقيتها.. فانا مؤمن بان الصحافة فاسدة ويجب ان لا تكون محصنة عن كشف اسرارها وادرك حجم حملة التشكيك والتشويه التي ستطالني على يد الزملاء كردة فعل على نشر الغسبل!

لك الله يا وطني!

نقلا عن : صفحة الزميل رياض

تحديد هوية الأشخاص الذين عملوا على تخريب شبكة موريتل (التفاصيل)

ذكرت  مصادر مطلعة في شركة موريتل، أن الانقطاعات التي حدثت في شبكة الشركة كانت عائدة بالدرجة الأولي لرداءة عمل الشركة التي تعاملت معها "موريتل" لمد الخطوط، والتي أجبرتهم على إجراء بعض التحسينات في العمل وهو ما لم يتم بالمطلق.

موضحة أن الشركة استطاعت أن تصلح الخطأ في كل المناطق باستثناء الشبكة في كرو والتي يتوقع أن يتم إصلاحها قبل صباح الغد.

نقلا عن وكالة المستقبل

18000ألف عسكري يتوجهون غدا لصناديق الاقتراع

من المقرر أن يتوجه افراد الجيش وقوات الامن الموريتانيين، إلى صناديق الاقتراع يوم غد الجمعة، للإدلاء بأصواتهم في الدوائر الانتخابية التي ستجري فيها جولة الإعادة من الانتخابات البلدية والتشريعية الجارية..
وسيصوت افراد الجيش والأمن في كافة عواصم الولايات ما عدى "تجكجة" بينهم 8414 عسكريا سيصوتون في العاصمة نواكشوط وحدها.
وكان 18000 عسكريا موريتانيا قد أدلوا بأصواتهم في الشوط الاول عبر 52 مكتبا انتخابيا خصصت لهم في عموم التراب الوطني.

(الإشعاع) تسلط الضوء علي شخصية وطنية في ولاية كوركول

ما مدوعمرديه  ناشط سياسي وتنموي لقد استطاع هذا الرجل أن يجمع بين النقيضين ويحقق فيها نجاح باهرا ألا وهما السياسة والتنمية ويرجع ذلك لفترة الغربة التي بدأها من سنة 1974 وحتي 1999 في هذه السنة عاد هذ الرجل إلي وطنه الأصلي موريتانيا ليستثمر فيها وبدا ذلك بعد توفر مناخ ترآى له أنه صالح للإستهمار وذلك خلال سنة 2010 وحتي 2013 بعد إستقرار البلد من الهزات التي توالت عليه وبعد إستقراء للساحة خرج بنتيجة مفادها انه لابد أن يستثمر في الميدان الفلاحي والزراعي  والبيئي  وجسد ذالك من خلال إنشاء مشروع أطلق عليه إسم( دودل كينناك  DOULDEL KHAYNAKE) والتي تترجم بالحظيرة المحظرية  وكان يلبي هذا المشروع الحاجات التي تمس المواطن من قريب وتساعده علي التقري الثابت كما حفر بئرا إرتوازية بسعة 45 متر جعلها للكل بدون إستثناء أو تمييز بعد ما تبين له أن المضخات أصبح الغرض منها هو المنفوع المادي

وكان الدافع له وراء هذا الإستثمار هو تعاطي السلطات العليا وشعوره بجو قابل للإستثمار من الناحية الأمنية والسياسية .