الناشط السياسى سيد احمد ولد الديه عضوفى ادارة حملةعزيز

علم موقع الاشعاع : بتعيين السيد سيداحمد ولد الد يه عضوا في اللجنة الوطنية للعلاقات الخارجية  المكلفة بالتنسيق مع المبادرات ومنظمات المجتمع المدنى الداعمة للمرشح محمد ولد عبد العزيز.

يذكر ان سيداحمد ولد الديه من الاطر الشبابية الداعمة لبرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز واحد اعضاء اللجنة الاعلامية لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية وينحدر من مدينية النيملان عا صمة بلدية التنسيق  التابعة لمقاطعة تجكجة  وحاصل على شهادة ليصانص .

الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال يدعو لمقاطعة الانتخابات والمشاركة في مسيرة المنتدى مساء اليوم

قال الرئيس السابق إعل ولد محمد فال إن موريتانيا تعيش هذه الأيام أوضاعا سياسية واقتصادية واجتماعية غاية في السوء نتيجة تعنت النظام الحاكم ورفضه أي محاولة لحل الأزمة السياسية أو التخفيف من حالة الاحتقان السائدة منذ اختطافه السلطة في تمرد شخصي بداية أغسطس 2008.

اِقرأ المزيد: الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال يدعو لمقاطعة الانتخابات والمشاركة في مسيرة المنتدى مساء اليوم

صحيفة مغربية: النظام الموريتاني يصب البنزين في نار احتقان العلاقات مع المغرب

لم يعد أحد يشك في أن موريتانيا التي كانت فيما قبل بلدا جارا لا يتوقع منه المغرب أي شر، اختارت الدخول في "قطيعة دبلوماسية غير معلنة" مع المغرب، خصوصا بعد ترؤسها للإتحاد الإفريقي، وهو ما يفسرها توالي صدور تصرفات عنها لا يمكن وصفها سوى بانها معادية للمغرب، ولعل آخرها  و ليس  أخيرها استقبال الرئيس محمد ولد عبد العزيز للمسمى محمد خداد، مسؤول البوليساريو في التنسيق مع بعثَة المينورسُو، بصفتهِ مبعوثًا شخصيا لزعيم البوليساريو باعتباره رئيسا للجمهورية الوهمية. وهو ما يكرس أجواء التوتر التي تخيم  على العلاقات المغربية- الموريتانية ، ما حال دون انعقاد اجتماع  اللجنة المشتركة بين البلدين هذه السنة، وكرس تواصل التقارب الحاصل بين موريتانيا والبوليساريو بعد تولي  نواكشوط رئاسة الاتحاد الافريقي.

ولعل من أبرز مظاهر هذا التوتر في العلاقات الثنائية في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز قيام موريتانيا بتعيينات دبلوماسية جديدة شملت تعيين سفراء جدد في السعودية والبرازيل ومالي، فيما لم تعين سفيرا في الرباط، المنصب الذي بقي شاغرا منذ سحب السفير محمد ولد معاوية في شتنبر 2012، بل الأكثر من هذا و عوض رفع تمثيليتها الدبلوماسية في الرباط من قائم بالأعمال إلى سفير ، قامت بسحب القائم بالأعمال محمد ولد كحلية وتعيينه سفيرا في مالي، ليتولى المستشار الأول عمل السفارة. وهو ما اعتبر سابقة في تاريخ العلاقات المغربية-الموريتانية.

وإذا كان المغرب يصر على كون العلاقات مع موريتانيا استراتيجية و لايمكن أن تؤثر فيها خلافات عابرة، وكان رئيس الحكومة  عبد الإله بنكيران قام السنة الماضية  بزيارة رسمية لنواكشوط لتعزيز التعاون بين البلدين و أشار إلى إمكانية إلغاء التأشيرة بين البلدين ، فإن المحللين الموريتانيين ما فتئوا يقدموا تبريرات للموقف الموريتاني لعل أهمها :

-        امتعاض نواكشوط من تصريحات ملكية في الغابون اعتبرت أنها تقلل من أهمية الاتحاد الإفريقي وتنتقد ترؤس موريتانيا لهذا الاتحاد.

 

-        احتجاج نواكشوط على قرار سابق للمغرب بمنع تسجيل الطلبة الموريتانيين في الجامعات المغربية.

 

-         ترحيل دبلوماسيين سرا وعدم قبول آخرين بل وطرد مراسل وكالة الأنباء المغربية بتهمة التجسس.

 

-        امتعاض موريتانيا من ملاحظات صدرت عن المغرب حول العلاقات الموريتانية-الإيرانية، حيث اعتبرتها تدخلا في شؤونها الخاصة.

 

-        استمرار  توجس موريتانيا مما تعتبره انحيازا للمغرب للسينغال في النزاعات القائمة بين نواكشوط وداكار.

 

-        استهجان موريتانيا للوساطة الملكية بين النظام الجديد في مالي وطوارق الحركة الوطنية لتحرير أزواد، في وقت كانت فيه نواكشوط تتأهب للعب هذا الدور.

 

-         معارضة المغرب لتولي موريتانيا كرسيا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بحكم أن موريتانيا تعترف بما يسمى “الجمهورية العربية الصحراوية”.

 

 

وفي المقابل، تؤاخذ الرباط موريتانيا بغموض موقفها من قضية الصحراء وخروجها عن حيادها لتميل إلى الجزائر وجبهة البوليساريو.


اخبارنا

الرئيس يستحوذ على المشهد ولا ذكر لمنافسيه

يستحوذ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز المترشح لمأمورية ثانية، يومين قبل انطلاقة الحملة الإعلامية الممهدة للانتخابات، على كامل المشهد السياسي حيث عين طواقم حملته في جميع أنحاء البلد، وهيأ أدوات الدعاية والترويج لإعادة انتخابه التي لا يختلف اثنان عليها اليوم. ويجري هذا فيما لا نجد أي ذكر للمترشحين الأربعة الآخرين المنافسين للرئيس المنصرف والذين تؤكد معلومات مجموعة عنهم، عدم امتلاك غالبهم للوسائل اللازمة للقيام بالحملات الدعائية اللازمة للاستحقاق الرئاسي.
وفيما تقوم وسائل الإعلام الرسمية بحملة واسعة لحض وحث الناخبين على المشاركة الواسعة في التصويت، أنهت أحزاب المعارضة الموريتانية أمس الثلاثاء سلسلة مهرجانات نظمتها في أحياء العاصمة للحث على مقاطعة الانتخابات التي تعتبرها المعارضة «أحادية».
وتستجمع المعارضة الموريتانية كامل قواها مساء الأربعاء لتنظيم تجمع شعبي كبير رافض للمشاركة في الانتخابات المقبلة تحت عنوان «كلنا مقاطعون».
وينظر المراقبون لهذا التجمع باهتمام كبير لكونه يمثل المؤشر الأساس على مدى رجحان كفة الصف المقاطع للانتخابات. وكان زعيم المعارضة الموريتانية أحمد ولد داده قد أكد أمس في آخر مهرجان ينظمه حزبه تحضيرا لمهرجان الأربعاء، أن «قرار مقاطعة الانتخابات لم يأت من فراغ وإنما جاء نتيجة لتعنت وعدم جدية النظام في الحوار، وانعدام شروط الشفافية والنزاهة والحياد المطلوبة في العملية الانتخابية».
وقال «..هذا ما جعلنا في المنتدى نقرر مقاطعة مهزلة 21 يونيو الجاري والوقوف في وجهها بقوة، حتى لا يسجل التاريخ أننا شاركنا في هكذا مسخرة أو سكتنا عن قول كلمة حق في وجه سلطان جائر». وتحدث ولد داداه «عن موجة عطش تضرب الآن جل مقطعات موريتانيا وهي كلها أمور تجعل من الواجب علينا»، يضيف ولد داداه، «أن نشد أحزمتنا ونواصل النضال السلمي والجاد حتى يتحقق هدفنا المنشود ألا وهو التخلص من هذا النظام وسماسرته الذين أنهكوا العباد والبلاد وعاثوا في الأرض فسادا».
وأكد ولد داداه «أن ما يقوم به نظام ولد عبد العزيز اليوم من سياسة أحادية يشكل خطرا على حاضر ومستقبل البلاد، وقد ظهرت بوادر ذلك الخطر في الأيام والأسابيع الماضية عبر ظاهر غريبة بينها تدنيس المصحف وظهور خطاب فئوي وعنصري نتيجة لضعف الدولة وغيابها وتخليها عن مسؤوليتها». وكان إسلاميو التجمع الوطني للإصلاح قد دعوا أمس في ختام مهرجانات حزبهم المحضرة لتجمع الأربعاء، «للتصدي للأجندة الأحادية التي يحاول النظام، حسب تعبيرهم، أن يفرضها من خلال تنظيم انتخابات غير توافقية».
وشدد النائب البرلماني محمد غلام ولد الحاج القيادي بحزب التجمع «على أن موريتانيا تعيش أوضاعا مزرية نتيجة سياسات نظام ولد عبد العزيز القائمة على الارتجالية والمحسوبية، مبرزا «أن موريتانيا لا تتحمل استمرار هذا النظام لفترة خمس سنوات أخرى».
ودعا ولد الحاج الشيخ «الشعب الموريتاني للعمل للتخلص من نظام ولد عبد العزيز»، الذي وصفه ب»النظام الفاسد». هذا ويترقب الجميع مجريات ومئالات هذا الاستحقاق الرئاسي الذي ينظم وسط أزمة سياسية خانقة بين النظام والمعارضة، أزمة زاد من تعقيدها فشل حوار سياسي حاول أطراف المشهد السياسي تنظيمه الشهر الماضي. ويشتد الصراع حول نسبة المشاركة في هذه الانتخابات حيث يحرص الناظم على رفعها لأعلى مستوى ممكن ليؤكد محدودية تأثير المعارضة المقاطعة، كما تسعى المعارضة المقاطعة لخفض هذه النسبة لتبرز الطابع الأحادي للانتخابات، ولتؤكد أنها انتخابات يرفضها الناخبون.
«القدس العربي»:عبد الله مولود

أنباعن سعي التحالف لدعم {المنتدى]

معلومات تؤكد أن حزب التحالف الشعبي التقدمي (APP)، الذي يترأسه مسعود ولد بلخير، يدرس في هذه الآونة عدة خيارات لإعلان موقفه النهائي من ما يدور في الساحة السياسية الوطنية، ومن تلك الخيارات -قيد الدراسة- احتمال التراجع عن مقاطعة الانتخابات ودعم أحد المترشحين فيها، أو القيام بمبادرة لاستئناف الحوار من جديد بين مختلف الفرقاء السياسيين..

 

أما الاحتمال الأخير، والذي يرى تأييدا كبيرا من لدن معظم قادة حزب "التحالف"، فهو الدعوة لانضمام الحزب لحراك "المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة" المناوئ للانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها في الـ21 يونيو 2014.

ومن المنتظر -وفق نفس المصادر- أن يعلن حزب "التحالف" موقفه النهائي خلال الأيام القادمة.

وكان حزب "التحالف" قد أعلن في وقت سابق مقاطعة لرئاسيات 21 يونيو، معتبرا أنها لا تتوفر فيها ضمانات الشفافية والنزاهة، وشن هجوما لاذعا على اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، وصفا إياها بـ"المهزلة

الساحة