الزوجة السابقة للعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز حول مأساة بناتها الأربع
- التفاصيل
-
26 كانون2 2014
- نشر بتاريخ الأحد, 26 كانون2/يناير 2014 19:44
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 1577
سؤال: سيدة العنود أتكلم مع حضرتك في لربما الإعلام لم يتطرق له وربما جرى تجاهله بشكل ملحوظ جدا، طبعا الموضوع يتعلق بمصير الأميرات الأربعة بناتك الموجودات منذ 12 عاما تحت الإقامة الجبرية في
مقابلة مع سيدي ولد اصوينع العامل في غوغل"
- التفاصيل
-
26 كانون2 2014
- نشر بتاريخ الأحد, 26 كانون2/يناير 2014 19:37
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 920
سيدي ولد أصوينع، الموريتاني الوحيد الذي يعمل في عملاق البحث الالكتروني، "غوغل" يحكي مساره وتاريخ عمله ودراسته بدءا من موريتانيا حيث درس وصولا إلى اليابات حيث أكمل دراسته وحتى الولايات
منسبحون من UFP من مآخذنا على الحزب موقفه العدائي الثابت من ولد عبد العزيز
- التفاصيل
-
26 كانون2 2014
- نشر بتاريخ الأحد, 26 كانون2/يناير 2014 17:47
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 1040
اعلنت مجموعة من اطر حزب اتحاد قوي التقدم مؤخرا انسحابها من الحزب بعد قرار مقاطعته للانتخابات وأعلنت تشكيل مبادرة سمتها "مبادرة البديل الديمقراطي".
فقيه موريتاني : التبرع للرياضيين جائز لكن فقراء البلد أولى بتلك الأموال
- التفاصيل
-
30 كانون1 2013
- نشر بتاريخ الإثنين, 30 كانون1/ديسمبر 2013 18:04
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 1174
قال الفقيه محمد يسلم ولد محفوظ إن التبرع للفائزين في كل مجال جائز أمر مشروع لكن فقراء موريتانيا هم الأولى بتلك الأموال وقال ولد محفوظ في فتوى نشرها على صفحته على الفيس بوك ردا على سؤال عن حكم التبرع للمنتخب الوطني
أظن أن المنتخب أحوج إلى إدارة صالحة تدير أموال الدولة واقتصادها الهائل الذي لو تم تسيير قطاع واحد منه تسييرا سليما لاستغنت موريتانيا فضلا عن المنتخب الوطني فما دام الفساد ينخر في جسم الدولة لن يستفيد البطل استفادة ترقى به إلى أداء دوره المنوط به.
وكم في موريتانيا من الفقراء والمرضى والأميين..وأين المستشفيات ووزارة الصحة وأين وزارة الاقتصاد وأين وزارة التعليم ..
وانظر كم سكان موريتانيا وكم مساحة أراضيها وكم ثروتها الهائلة (البحر+المعادن :النفط والحديد والماس والذهب +الزراعة والثروة الحيوانية..)
أرجو أن نقوم بحملة تبرع للمرضى في المستشفيات والفقراء في الأكواخ والمعلمين لأدوابة.. مع أن تشجيع الفائزين في كل مجال جائز مشروع.
ولد سيد المصطف : تم التعامل معي بطريقة غير أخلاقية
- التفاصيل
-
25 كانون1 2013
- نشر بتاريخ الأربعاء, 25 كانون1/ديسمبر 2013 12:51
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 1211
قال وزير العدل الموريتاني السابق ومستشار الرئيس المقال يحي ولد سيد المصطف إن الطريقة التي تم التعامل بها معه كانت مستفزة وغير أخلاقية، وخرجت عن الأطر القانونية والحقوق الدستورية المكفولة لكل طرف إلي الاستهداف الشخصي.
وقال ولد سيدي المصطف في مقابلة مع وكالة الأخبار اليوم الأربعاء 25-11-2013 إن ابلغ بالإقالة من مدير الديوان ولم يبلغ بها من طرف الرئيس كما جرت العادة في مثل هذه الأمور، كما أنها اشفعت بتصرفات غير أخلاقية.
وأضاف" ما حدث في كرو لم استشر فيه رغم أنه مسقط رأسي، كما لم يستشر فيه أهل الحل والعقد في المقاطعة، لا في الترشيحات المتعلقة في البلدية أو النواب، وقد كان للناس موقف معروف ونفور كبير من أحد المرشحين، لأنه منذ تولي المنصب لم يزر المقاطعة ولم يدافع عنها".
وخلص إلي القول " من الطبيعي جدا أنني لم أبذل أي دور ليحصد المنصب، لأنني لم استشر في الملف منذ البداية، وكانت لدي انشغالات أخري بسبب الحملة الانتخابية التي كنت طرفا فيها بوصفي مرشحا لمجلس النواب".
وقال ولد سيد المصطف أن المنطقة لا يوجد فيها سد منيع بين الأغلبية والمعارضة، والبعض يلجأ للمعارضة في حالة الغضب، وقد فشلت لائحة الحزب وبفارق كبير، وهو ما أغضب الرئيس.
وقال ولد سيد المصطف إن ما حصل تنقصه المهارة والكياسة خصوصا وأنه مس شقيقه في نفس اليوم (المختار ولد داهي) مما اعطي صورة سلبية عن القرار.
تعامل غير أخلاقي
وقال ولد سيد المصطف إن قرار الإقالة اشفع بتصرف آخر هو اتصال الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف بالمجلس الدستوري طالبا منهم عدم تمرير القرار الذي طبعت مسودته بشأن فوزه بمقعد في اللائحة الوطنية.
وأضاف" أختار أن يسمعها الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف .. لقد اتصل بهم هاتفيا وهم في جلسة جماعية وأبلغهم بأن تمرير يحي ولد سيد المصطف أمر غير مقبول خصوصا وأنه أقيل يوم أمس فقط".
وأكد المستشار أن أعضاء المجلس لم يحملوا الأمر علي محمل الجد، غير أن شخصية أخري اتصلت بهم وقالت الكثير من الكلام الذي لا يليق بالقائل أو المقال لهم، وقالت لهم وهم في جلسة مشتركة كذلك بأن صعود يحي ولد سيد المصطف إلي البرلمان أمر مرفوض وخط أحمر، مهما كانت التكاليف.
وأكد أن المعطيات المتوفرة لديه تقول بأن اللجنة المستقلة للانتخابات طلبت الملف من المجلس الدستوري وكأنها غرفة عليا، في تصرف مشين وغير مقبول.
غضبة أخري
وقال يحي ولد سيد المصطف إن المجموعة التي اعتمد عليها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أو فرضت نفسها عليه فشلت في كل الدوائر المحلية بمقاطعة، رشحت في بلدية "أويد أجريد" وخسرت الصراع، ورشحت في الغايرة وخسرت أمام حزب "تواصل"، ورشحت في كرو وخسرت أمام حزبي الفضيلة وتواصل، رغم مكانة المرشح الذي قدمته وطيبوبته لكن لسوء الإخراج الذي قاموا به.
وقال المستشار المقال إن استهداف كرو من مجمل المقاطعات أمر غريب، خصوصا وأن وزراء الرئيس ساندوا لوائح في كيهيدي والمذرذرة والحوض الشرقي والمجرية، لكن هنالك كيل بمكيالين .
وقال يحي ولد سيد المصطف إن كرو سكن فيه أربعة وزراء طيلة الحملة وهم يمررون علي آذان الناس أن أموالهم ناتجة عن تبييض الأموال أو من مصادر مشبوهة في اساءة بالغلة لسكان المقاطعة.
وخلص للقول " اذا عين شخص يجمعنا معه "لحاف" أو رابط ما كوزير أول هل يعني ذلك أن قرارنا انعدم وإرادتنا تصادر بهذا الشكل الغير مبرر؟.
وقال ولد سيد المصطف إنه لم ينتم لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية رغم فترته في الرئاسة، وإن ما تورط فيه الرئيس وبعض معاونيه لن يحل الأزمة بل سيزيد الطين بلة.
وذكر يحي ولد سيد المصطف أنه تلقي اتصال من بعض الجهات العليا يطلب منه سحب لائحة حزب الحراك بكرو، فقال لهم بأن أصحاب اللائحة لن يسحبوها، وإنه مشغول عن الصراع الجاري بكرو، كما أن حزب الحراك بذاته هم من أسس ويمكنهم أن يعطوه الأوامر لسحب لائحته التي أودع بالمقاطعة.
واعتبر ولد سيد المصطف أن ولد عبد العزيز خدمه بهذه التصرفات أكثر مما أهانه أو اضر به، بفعل نوعية القرارات المتخذة من قبل الرئاسة والحكومة والمجلس الدستوري واللجنة المستقلة للانتخابات.
ولد بلخير فى مقابلة مع القلم الفرنسية
- التفاصيل
-
17 كانون1 2013
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 17 كانون1/ديسمبر 2013 23:31
- كتب بواسطة: Super User
- الزيارات: 1359
فى مقابلة مثيرة مع القلم الفرنسية ، قال مسعود ولد بلخير إنه حزبه ما زال ينتظر اعتذارا رسميا "عن تجاوزات قوي الأمن من جهة ومعاقبة الضابط الذي أقدم على المساس بنائب نواذيبو من جهة أخرى، كما ننتظر أن يتم الاعتراف معنا بعجز اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات الواضح وبحتمية تجريدها سريعا من المهمة".
ودافع ولد بلخير فى المقابلة عن نتائج حزبه فى الشوط الأول قائلا إنها كانت جيدة وتعكس اتساع قاعدة الحزب على المستوى الوطني رغم كل ما شابها من مضايقات وتشويه ومصادرة .
وهذا نص المقابلة:
السؤال - لقد أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات بعد تأخر طويل نتائج اقتراع 23 نوفمبر؛ وقد لا تكون هذه النتائج مفاجئة لكم بعد كل انتقاداتكم لهذه اللجنة وللسلطة؟
الجواب على السؤال - لست متفاجئا إطلاقا بالتسيير الكارثي للعمليات الانتخابية في 23 نوفمبر لأنه قد اتضح سريعا حتى لغير العارفين ولكل شخص يتحلى بأدنى قدر من النزاهة والضمير الأخلاقي والمسؤولية مستوى الكفاءة المخجل والجهل البين والضعف المَرَضي والادعاء المفرط وغياب النزاهة الفكرية غير اللائق لدى "الهيئة" المكلفة بإجراء هذه العملية.
ولم يكن بإمكان أحد ممن شارك في اختيار هذه "النخبة" وهؤلاء "الأفراد من الصنف النادر" أن يتصور فداحة الخطأ وعاقبته المميتة. وبالنظر إلى ما حصل فإن السبعة السبعينيين الذين ذاع صيتهم منذ الاختيار الكارثي سعوا إلى الكسب بشتى الوسائل بما في ذلك المشبوهة بدلا من التركيز على فهم مهمتهم واكتشاف الآليات التي تمكنهم من أدائها على أحسن وجه وفكروا في الحصول على وظيفة جديدة بديلة عن الأولى التي يبدو أنها لم تكن غير سلسة من الخيبات والضغائن والفرص الضائعة.
السؤال - زيادة على هذه الملاحظة ما هو تقييمكم لنتائج حزبكم؟
الجواب على السؤال - بالرغم من أنها كانت دون ما يمكن أن يتصوره الجميع لو كانت ظروف هذه الانتخابات مختلفة فإن الحزب سجل أفضل نتائج له على الإطلاق لأنه استطاع لأول مرة أن يرشح أكثر من مائة وخمسين لائحة للبلديات وما يقارب ثلاثين لائحة للتشريعيات على جميع التراب الوطني. وفي العموم حصدنا حتى الآن سبعة مقاعد نيابية وهو ما يفوق نتائجنا في الانتخابات السابقة (خمسة نواب) بمقعدين. زد على ذلك احتمال ذهابنا إلى الشوط الثاني من الانتخابات التشريعية في كل من مونكل وبوكي وأطار وباركيول ونأمل في الفوز بمقاعد أخرى.
وفي هذا دليل بالأرقام على أن الحزب يكسب ميدانيا بدلا من الخسران الذي يدعيه البعض من نذر الشؤم. صحيح أننا خسرنا في ظروف غير عادلة بلدية مهمة (ازويرات) وذاهبون للشوط الثاني في سيلبابي إلا أن هذا ليس دليلا على تراجع الحزب الذي لم يسجل قط أفضل من هذه النتائج ولم يكن قط على أحسن مما هو عليه الآن، وهذا ما يفسر جزئيا تكالب الجميع ضده وبالفعل فإن كل الفاعلين يسعون لهزيمة التحالف الشعبي التقدمي بدل الاتحاد من أجل الجمهورية لأن التحالف الشعبي التقدمي هو المرجع الذي يريد الكل التموقع بالمقارنة معه.
إن هذا يزيد من الضغط لكنه يشكل مدعاة حقيقية للارتياح بل للاعتزاز.
إن منتقدينا الذين ليسوا فقط من الخارج بإمكانهم القيام بحملة مضادة حول خسارة مزعومة لأنهم أُبْعِدُوا عن الحملة وعن الترشيحات، لكن من المؤكد أن هذه النتائج كانت ستكون أسوأ معهم لأنهم لم يساهموا منذ وجودهم في الحزب إلا في تخريبه من الداخل بتنفيذهم أو بتشجيعهم لكل المؤامرات التي حيكت ضده بدلا من كسب منتسب واحد أو تقديم أدنى مساعدة مادية أو مالية له أو حتى أدنى فكرة سليمة تخدمه.
لقد أساءت أكاذيبهم كثيرا إلى الحزب وهذه مناسبة وربما تكون الأخيرة لتحذيرهم ودعوتهم للكف إذا لم يكونوا راغبين في العودة إلى ماض لم يعرفوا فيه أي مجد ولا حتى أي نتيجة انتخابية.
وخلاصة القول هي أن التحالف الشعبي التقدمي يتقدم بالرغم من اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات وبالرغم من كل المتآمرين من أي جهة كانوا.
السؤال - ألا تعتقدون مثل البعض أن التحالف الشعبي التقدمي كان الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات بترتيبه في بعض الدوائر وراء أحزاب ناشئة كالوئام والحراك والكرامة وحزب الوحدة والتنمية؟
الجواب على السؤال - إن الذين يلهثون وراء النتائج الانتخابية بالأرقام يمكنهم اعتقاد ذلك حتى مع احتمال خطئهم، لكن من ينظرون إلى أبعد وأسمى من ذلك سيؤكدون لكم أن الحزب لم يسبق له قط أن حصد مثل هذه النتائج إلا في هذه الانتخابات التي اعتبرها الجميع رهانا صعب المنال وذلك بالرغم من الكارثة المشينة التي مثلتها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات المزعومة التي لم تؤد سوى دور واحد هو محاولة إذلال منتقدها بتلفيقها له نتائج منقوصة. ومن الواضح للجميع كذلك أن الحزب ينفذ سياسته ويقدم مرشحيه على أساس مشروع مجتمعي ثابت وذي مصداقية يجذب أكثر فأكثر المزيد من المناصرين، خارجا عن القنوات القبلية وغيرها من الاعتبارات المستوحاة من هنا أو هناك.
السؤال - ألا توجد في رأيكم أسباب أخرى تضاف إلى تدخل السلطة وفروعها والتزوير وقصور اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات لتفسير ما يمكن وصفه "بتراجع في نتائج" التحالف الشعبي التقدمي؟
الجواب على السؤال - إن الأقاويل والتعاليق هي من شأن المراقبين (خاصة الصحفيين) بدلا من الفاعلين السياسيين (خاصة حين يكونون سياسيين).
السؤال - البعض يفسر ترتيب التحالف الشعبي التقدمي "بسوء اختيار المرشحين"، فخلافا للتشكيلات الكبرى الأخرى المتنافسة فإن التحالف الشعبي التقدمي ربما لم يكن قد "اختار الأفضل" فحسب بل مع ذلك لم يحترم "التوازنات الإثنية" عند إعداد لوائح مرشحيه. ما رأيكم في ذلك؟
الجواب على السؤال - بالنسبة لقلة من الأطر يكون الخيار دائما سيئا إذا لم يقع عليهم. فاصطياد "الوظائف" الانتخابية أو غيرها يشكل حتى الآن هدف الأساسي لانتماء البعض للحزب حتى إذا كان هؤلاء في الغالب لا يضيفون له شيئا و يريدون في الوقت نفسه الاستئثار بكل النتائج و التحكم بكل المكاسب. فليست لديهم الشجاعة ولا الأهلية الكافية للترشح على المستوى المحلي خوفا من فضح وزنهم الانتخابي أو القبلي، المزعوم، وبدلا من ذلك يريدون الوصول على حساب القاعدة العريضة من المقصيين المهمشين وعلى حساب رئيس حزب ربما يكون قد سمح بشكل مباشر أو غير مباشر في صعود البعض، خاصة من غير المتوقع صعودهم بحيث ينظر إليه كمصنع لمعالجة النفايات. أما فيما يتعلق بالتوازنات لست على علم بمن يراعيها أكثر من التحالف الشعبي التقدمي رغم مقابلته دائما بالجحود لأنه لم يجن قط اعترافا بذلك.
السؤال - آخرون يرون أن التحالف الشعبي التقدمي يدفع اليوم ثمن "القرب" من الرئيس محمد ولد عبد العزيز إن لم نقل دعمه إياه وهو الذي يشكو بعض المناضلين من عدم رده للجميل. فكيف تردون على هذه الانتقادات؟
الجواب على السؤال - أعتقد أن هذا الخطاب اجتُرّ كثيرا بحيث لم يعد مثار اهتمام لأن الجميع تأكد من أن المصلحة العامة للبلد ولسكانه هي لب مشاغلي ومواقفي. فالكل يسعى ليجعل مني نسخة من زيد أو من عمر لكنني مختلف ولا أشبه غير نفسي، قبِل منتقدي وأعدائي ذلك أو أبوه.
السؤال - أثناء مقابلتكم الأخيرة مع رئيس الجمهورية لم يفتكم الإعراب له عن خيبة أملكم بسبب قصور اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات وما شاب الاقتراع من خروقات، فهل شاطركم هذا الإحباط وما ذا تنتظرون منه؟
الجواب على السؤال - عرضت عليه ما أشعر به من فداحة الخروقات التي عانى منها المشاركون في الاقتراع وما هو واضح من استهداف التحالف الشعبي التقدمي بشكل خاص من طرف اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات والتدخل العنيف وغير المبرر لقوى القمع حيال الاحتجاجات السلمية التي نظمها مناضلونا في كل من ازويرات ونواذيبو وباركيول وكيهيدي حيث تعرضوا مع أطرنا (ومن ضمنهم نائب على الأقل) للعنف والغاز والضرب والإصابة والتوقيف بينما كانوا يشاركون في اعتصام سلمي ونحن ننتظر التأسف والاعتذار عن تجاوزات قوي الأمن من جهة ومعاقبة الضابط الذي أقدم على المساس بنائب نواذيبو من جهة أخرى، كما ننتظر أن يتم الاعتراف معنا بعجز اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات الواضح وبحتمية تجريدها سريعا من المهمة.
السؤال - ما ذا ينوي التحالف الشعبي التقدمي القيام به الآن بعد إعلان كل النتائج من قبل اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات؟
الجواب على السؤال - التقدم بكل الطعون أملا في أن تعاد الحقوق إلى أصحابها.
السؤال - هل يمكنكم مدنا بمعلومات حول مناضلي حزبكم الموقوفين في ازويرات؟
الجواب على السؤال - أطلق سراحهم في نفس الليلة.
السؤال - جهودكم المكثفة لجعل السلطة ومنسقية المعارضة الديمقراطية يتوصلان لتوافق يسمح بإجراء انتخابات شاملة وشفافة لم تنجح، فما تفسيركم لذلك؟
الجواب على السؤال - إنهم كثر مثلي (خلافا لكم) من يعتبرون أن هذه الجهود نجحت وما من دليل أكبر من كثرة الناخبين الذين صوتوا.
السؤال - ألم تراودكم شكوك في بعض مراحل العمل على مبادرتكم حول إرادة طرف أو آخر في منحكم الثقة خلافا لما كان عليه الحال سنة 2009 مع جبهة الدفاع عن الديمقراطية؟
الجواب على السؤال - إنني أتولى دورا صعبا سيكون في تبَنِّيه من أول وهلة أو بعد حين جرعة قيمة مضافة لرصيدي وهو ما يعتبره البعض، من قبيل الخطأ، إعلان وفاته، ومن الصعب حينئذ لألئك قبول الانتحار.
السؤال - في رأيكم، ألا ترتكب منسقية المعارضة الديمقراطية بمقاطعتها انتخابات 23 نوفمبر نفس الخطأ السياسي الذي حصل سنة 1992؟
الجواب على السؤال - اطرحوا السؤال على منسقية المعارضة الديمقراطية، فردها ربما يكون أكثر أو أقل مصداقية...
نواكشوط 10 ديسمبر 2013
ترجمة موقع الرائد
المزيد من المقالات...
- بيرام يتحدث لـ"الوطن" عن خروجه مع الدعاة وعلاقة حركته بالنظام و تأثير "لحراطين" في الاقتصاد (مقابلة)
- مايك تايسون: اعتنقت الاسلام في السجن فصرت خادماً لله!
- نص مقابلة الدكتور محمد محمود ولد اماه مع جريدة (القلم)
- مقابلة خاصة مع عزيز
- مقابلة ولد لمات: لم نساند انقلاب 2008 والانتخابات القادمة ستكون الأسوء في تاريخ البلد
- ولد محمد فال: "لا معنى لانتخابات قبل حل أزمة البلاد من جذورها"