يواصل حزب الاتحاد من اجل الجمهورية فى مدينة ازويرات

جميع الضغوطات المادية والمعنوية والقبلية للحصول على عمدة البلدية ونائبين للمقاطعة فى البرلمان , وقد اطلق الحزب الحاكم حملة موازية مع انطلاق الحملات الانتخابية تمثلت فى اظهار القوة المادية لمرشحيه والضغط بالمسؤولين المعنيين بالقطاعات الاقتصادية للمدينة , وعمليات لفرزاصوات الناخبين المسجلين من القبائل والتكتلات والشباب المنتسبين للحزب لحسم النتائج قبل بدا التصويت ووضع الجميع امام مسؤولية انتسابه للحزب ,وفى ظل هذه الاغراءات والضغوظ النفسية والمادية اصبح المواطنون هنا يتذكرون الحملات فى عهد الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع , ويتذكرون المعارضة فى حزب (تواصل) الذى يخوض حملة قناعة وقناعة بالمعارضة من ما يجعل اختراق شعبيته امر صعب المنال او شبه مستحيل,,,,