التفاصيل: نشر بتاريخ الأحد, 13 تموز/يوليو 2014 10:46

تجري تكهنات عدة في مدينة ألاك حول مشاركة المدينة من عدمها في الحكومة القادمة بعد أن ظلت ولفترة طويلة من حكم ولد عبد العزيز ممثلة من طرف البلديات الريفية ,

وتستعد أقطاب عدة لتقديم الطلب بتعيين وزير منها في الحكومة القادمة برئاسة ولد محمد لغظف حسب الكثير من المحللين وهذه الأقطاب هى: _حلف الأطر التى دعمت الانقلاب:
حيث تتحدث مصادر هذا الحلف عن توزير "ولد أحمد للهادى" ناطق الرسمى بسم حملة الرئيس أو تعين أحد أبناء "أهل الشيخ القاضى" أو تعين من "أسرة أهل عبدى" و يمتلك هذا الحلف نواب والعمدة وعمد محليون في المقاطعة و يتمتع بعلاقة خاص برئيس الحمهورية. _ أطرالحلف المغاصب:
حلف ظهر فى الإنتخابات المحلية بقوة و حصل على نتائح كبيرة فى تلك الإنتخابات , حيث يتنظرالسفير "سيد امين" التكريم بعد أن رفع عنه الحظر فى الأشهر الماضية, كما يتحدث مقريون من أسرة أهل الشيخ عبد الله عن رغبة الرئيس فى تصالح مع الأسرة و تعين "الشيخ سيد المختار ولد الشيخ عبدالله" الواجهة السياسية للأسرة. _ الشباب أنتم الأمل : يجري حديث قوي عن إمكانية تجديد الطبقة السياسية ومع أن شباب المدينة لم يشركوا فى لقاء الشباب مع الرئيس لأسباب مازالت مجهولة, ولم يستطعوا أن يبرزوا كفاعلين سياسين محلين بسب غياب البرامج والأفكار السياسية , يقتصر الصراع المحلى على الصراع المادى و القبلى ,
وقد يستفيد من تجديد الطبقة كل من عمدة ألاك محمد ولد اسويدات و الناشط السياسى الأكاديمى الشباب محمد حبيب الله ولد حاج محم.
وللمستقلين حضورهم وهم مجموعات اجتماعية صامتة حاضرة في الساحة وبقوة قد تجد طريقها الى التعين فى هذه الحكومة