عاجــــــــــــــل : بعد مطاردة تخللها إطلاق نار الشرطة توقف عصابة مسلحة

أمر وكيل الجمهورية بإحالة أفراد عصابة يتزعمها لمام ولد إيدوم للسجن ، وذلك بعد عملية أمنية نفذتها مفوضية الشرطة المركزية الثالثة عرفات2 يوم أول أمس للقبض على بقية أعضاء عصابة متهمة بالسرقة والسطو على المحلات واستخدام السلاح ضد المواطنين، وأكد مصدر أمني  في تصريح صحفي أن  مطاردة العصابة في حي 

كرفور نجم عنه إطلاق نار بعد محاولة زعيم العصابة الاعتداء بالسلاح الأبيض على أحد عناصر الشرطة حسب مصدر أمني،  وبدأ سيناريو المطاردة بعد مشاهدة دورية أمنية -تحت إمرة الرقيب البو ولد باب ضابط الشرطة القضائية بمفوضية عرفات2- لسيارتين واحدة من نوع كارينا والثانية من نوع مرسدس 190 طالبتهم بالتوقف  إلا أنهم واصلوا المسير وتمت مطاردتهم من قبل الدورية الأمنية التي حاصرتهم فاضطروا للترجل وتم القبض على مشتبه به يدعى أباه وتم توقيفه وإحضاره لمفوضية الشرطة بعرفات2 بعدها اتصل عليه بعض شركائهوطلب منهم الحضور عند مدرسة أبي بالاتفاق مع عناصر الأمن المتخفين، حيث تمت ملاحظة سيارة من نوع كارينا تطفئ أضوائها وتتجه نحوهم يوجد بها المدعوا لمام وهو صاحب سوابق رفقة أحد أفراد العصابة بعدها ترجل الإثنان ففاجئهم عناصر الشرطة وحاولوا القبض عليهم إلا أنهم سارعوا بالهرب فطاردهم عناصر الشرطة وأثناء المطاردة التي وقعت في ساعات الفجر الأولى تفرق أفراد العصابة في الأزقة وواصلت الشرطة مطاردتهم وأثناء المطاردة حاصر شرطي زعيم العصابة المدعوا لمام الذي قام بإشهار سكين في وجه الشرطي وتقدم نحوه فأطلق عنصر الأمن طلقتين في الهواء لتحذير المشتبه به إلا أنه واصل التقدم نحو الشرطي وبيده سكين عندها قام الشرطي بإطلاق النار باتجاهه فاخترقت رصاصة طرف العنق ووقع المدعو لمام وقام الشرطي بإسعافه للمستشفى الذي تلقى فيه العلاجات الضرورية، وتم توقيفه بعد يوم في المفوضية التي أحالته يوم أمس لوكيل الجمهورية.

 نقلا عن وكالة الوئام الوطني للأنباء

صحفية موريتانية..تكشف فضيحة من العيار الثقيل

بعد امتلاكهم لأغلب المحلات التجارية المعروفة بمحلات ” الصين” وبعدما دارمن حديث حول بضائع مشبوهة تباع سرا داخل هذه الحوانيت ك الخموروالمخدرات ها هم يكتسحون صالونات التجميل الموريتانية بخطوات ثابتة ، الا ان الشبهات عادت تحوم حول هذه الصالونات ، بدات اكتشف الأمر بعدان جذبت إحداهن انتباهي لكاميرات راصدة لرؤوسنا العارية لاكتشف ان هذه الكاميرات توجد بخط مستقيم علي حوض الغسيل الخاص بتنظيف الشعر واخري على احد المقاعد التي يستعمل من الزبائن بكثرة ان لم يكن الوحيد الذي يتم تصفيف الشعر عليه بينما تهمل الكراسي الأخري بصفة مستمرة وهذا ما ستلاحظه الزائرات اذا عادت بهن الذاكرة قليلا، ما يوكد النوايا الواضحة لأصحاب المحل. زرت الصالونات الرسمية في لكصر وتفرغ زينه وتيارت … لاكتشف نفس السيناريو، تهمل جميع الكراسي ويقف الطابور امام الكرسي المشؤوم والذي تم تصويب الكاميرا بصفة دقيقة نحوه سيرجح البعض وجود هذه الكاميرات لدواعي أمنية وسنحاول التماس العذر قليلا ونتساءل عن الاماكن التي يجب وضع كاميرا المراقبة فيها وهي عند المدخل وعلي البضائع وفي الممرات ، غير ان وجود الكاميرات لمراقبة الرؤس وهي عارية تشطف بالماء والشامبو ، ومراقبة الرؤوس العارية وهي تصفف وما يصاحبها من تبرج عفوي يضعنا امام مؤامرة حقيقية لتصوير نساء محافظات بغير إرادتهن في دولة محافظة تحكمها الأعراف الشرعية و بواسطة أجانب قاموا بتزوير المياه المعدنية وببيع الخمور وأخيرا بتصوير نسائنا وهن عاريات وخوفي الوحيد ان تكون موادالبناءالمستخدمة في المنشآت الحكومية لها تأثير مستقبلي.

نقلا عن: موقع  الشاهد

وفاة والدة لاعب بالمنتخب الوطني المرابطون

عبرت اتحادية كرة القدم الموريتانية عن كامل الأسى  بعد علمها بنبأوفاة والدة اللاعب عمار صمب المتواجد حاليا مع المنتخب الوطني بجنوب إفريقيا لخوض منافسات الشان 2014، وبالمناسبة الأليمة فإن

 اتحادية كرة القدم إدارة وعمالا يرفعون تعازيهم القلبية لكامل أفراد الأسرة راجينا من الله السميع العليم أن يسكنها فسيح جنانه إنه ولي ذلك والقادر عليه، كما تتقدم وكالة أنباء تقدم بكامل التعازي القلبية لأسرة الاعب وله شخصيا وتتمنى له الصبر وللفقيدة الرحمة والمغفرة.

عاجــــــــــــــل : نداء لإنقاذ عشرات التجار الموريتانين المحاصرين في افريقيا الوسطاء

ذكرت وكالة الوئام الوطني أن مجموعة من الموريتانيين محاصرة في إحدى الكنائس بقرية على الحدود الكمرونية بجمهورية أفريقيا الوسطى وفي اتصال مع وكالة الوئام الوطني للأنباء قال ادفيل ولد يحي أحد المواطنين الموريتانين بأنه محاصر منذ اسبوعين في كنيسة ومعه مجموعة أخرى من التجار وقد نهبت جميع ممتلكاتهم 

وقال بأنهم يأسو من تحرك الجهات المعنية لإنقاذ أرواحهم . رقم جوال المعني 0023677056357.

وتعيش جمهورية أفريقيا الوسطى حربا أهلية تستهدف من خلالها الأغلبية المسيحية تصفية عرقية للمسلمين في ذلك البلد عبر عمليات قتل ممنهج تقع تحت أنظار الحامية الفرنسية التي جاءت من أجل المساهمة في استتباب الأمن إلا أن عمليات القتل الممنهج للمسلمين زادت بعد وصولها، وتعاني الجالية الموريتانية من إهمال مشين من السلطات الموريتانية لمصالحها وأوراحها خاصة أن بعض دول الجوار بادرة لإجلاء رعاياها من وسط أفريقيا.