عــــــــــــاجل : تسريبات عن أسماء الوزراء الجدد

أفادت مصادرمطلعة قبل قليل أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، أعاد تكليف وزيره الأول المستقيل مولاي ولد محمد لقظف بتشكيل الحكومة الجديدة.

جاء ذلك بعد ساعات من استقالة حكومة ولد محمد لقظف و استدعاء ولد إزيد بيه من قبل الديوان الرئاسي .

وقالت ذات المصادر، اسماء بعض الشخصيات التي تداولت أسماءها كوزراء جدد وهم سيد محمد ولد بوبكر وزيرا للخاريجية وهو وزير أول في عهد ولد الطايع وفي المرحلة الانتقالية ، محمد لمين ولد أقيق وزيرا للتعليم العالي وهو وزير أول سابق في عهد ولد الطايع ، الشيخ ولد أحمدو وزيرا للتعليم الثانوي وهو مدير ديون الوزير الاول الاسبق اسقير ولد امبارك في عهد ولد الطايع إ ، النانه ولد اشروقه الذي يشغل مدير سلطة التنظيم وزير للاقتصاد والتنمية ، ومحمد ولد عبدي الذي يشغل حاليا مدير مساعد للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وزير للشغل ،

هذا من المتوقع الإعلان عن التشكيلة الحكومية الجديدة خلال ساعات .

نقلا عن موقع تقدم

عـــــــــــــــاجل : ولد إزيد بيه وزيرا أولا للحكومة الجديدة

استدعي وزيرالتعليم العالي والبحث العلمي السيد أسلكو ولد أحمد إزيد بيه علي عجل إلي رئاسة الجمهورية، وأبلغ مصدرموثوق  أن الوزيركان في زيارة تفقد للمدرسة العليا للتعليم حين وصله إتصال من مديرالديوان بالرئاسة يستدعيه علي عجل إلي رئاسة الجمهورية مما حدا به إلي قطع الزيارة التي كان في بدايتها، ممايرجح إحتمال تكليفه بقيادة الحكومة الجديدة .

هذا ويأتي أستدعاء ولد ازيد به  بعد دقائق من استقالة ولد محمد لقظف مما يقوي فرضية تكليفه برئاسة الحكومة الجديدة 

ستقالة الحكومة الموريتانية

قدم الوزير الأول الموريتاني مولاي ولد محمد الأغظف ظهر اليوم الأحد 02 – 02 – 2014 استقالته واستقالة الحكومة التي يقودها للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز تطبيقا للأعراف الدستورية السارية في هذا المجال.

وقدم ولد محمد الأغظف استقالة الحكومة بعيد اكتمال تنصيب المجالس البلدية في عموم موريتانيا، والتئام الجمعية الوطنية الموريتانية في أول جلساتها وانتخاب رئيسها.

وتقتضي الأعراف الدستورية تقديم الحكومة الموريتانية لاستقالتها بعيد الانتخابات، كما يفرض عليها الدستور تقدي برنامجه للبرلمان خلال شهر من تاريخ تعيينها.

عاجــــــل: مقتل مواطن إٍسباني في نواكشوط

قتل مهندس إسباني يعمل في "الطوبوغراف" بشركة "elcnor" العاملة في مشروع بناء وحدات سكنية بمحاذاة المقر المركزي للبنك الموريتاني للتجارة الدولية، BMCI، ويرجح أن يكون الحادث عرضي، حيث أكد شهود أن

الحادث تسبب فيه إحدى الآليات الثقيلة التي تحركت

للخلف دون أن يلاحظ سائقها وجود المهندس الإٍسباني القتيل الذي توفي إثر الحادث.