"تجمع الموريتانيين خريجي الجامعات الجزائرية " يعبر عن فرحته لتأهل الجزائر لكاس العالم بالبرازيل

عبر" تجمع الموريتانيين خريجي الجامعات الجزائرية "عن فرحته العميقة بتأهل المنتخب الجزائري الشقيق الي نهائيات كاس العالم "البرازيل"2014 واعتبر التجمع ان هذا الفوز التاريخي حفظ ماء وجه العرب . وقال التجمع في ايجاز صحفي انه وبالرغم من انشغال الموريتانيين هذه الايام بالحملات الانتخابية الممهدة لاقتراع الثالث والعشرين من نوفمبر 2013 الي ان انظار الموريتانيين وقلوبهم كانت هناك في ملعب "البليدة"مع اشقائهم الجزائريين علي مدار 90 دقيقة هي عمر المباراة .

وقدم التجمع بهذه المناسبة تهانيه وتبريكاته للشعب الجزائري الشقيق علي فوز منتخبه الوطني المستحق الذي اعتبره -التجمع -فوزا للموريتانيين وكل العرب وتمني التجمع في ختام ايجازه المزيد من التألق والنجاح لمحاربي الصحراء في مهمتهم . الصعبة في مونديال البرازيل 2014.

رئيس التجمع سيد محمد ولد لخليفه

ولد احمد الوقف، يؤكد دعمه لمبادرة كان حاميدو

ابدي رئيس حزب "عادل" الوزير الاول السابق، يحي ولد احمد الوقف، تخوفه من ان تعمق نتائج الانتخابات الحالية، ازمة البلاد السياسية، داعيا رئيس الجمهورية الي دعوة كافة اقطاب الطيف السياسي الي حوار وطني بعد هذه الانتخابات مباشرة لإيجاد تفاهمات علي اساسها تنظم الانتخابات الرئاسية القادمة وتطرح أسس لحل ازمة البلاد السياسية.

اِقرأ المزيد: ولد احمد الوقف، يؤكد دعمه لمبادرة كان حاميدو

اكتشاف مقبرة عند كرفور مدريد..

تحول كرفور مدريد من ملتقى طرق إلى مقبرة يدفن فيها المرشحون صورهم... هكذا وصفه أحد المارة منذ لحظات، فالصور المعروضة ذاخل الملتقى غمرت التراب غالبيتها بعبث عابث.

بعض المتجمهرين حول الصور اتهم الأطفال أنهم وراء هذه المقبرة، أما البعض الآخر فقد رأى في الأمر قصاصا عادلا مغللا طرحه بأن ثمن هذه الصور التي لا تسمن ولا تغني من جوع كان الأجدر والأولى أن يصرف لصالح فقراء المرضى الذي لا يملكون ثمن العلاج.

متابعة: بادو ولد محمد فال امصبوع

موريتانيا :مع نهاية الحملة ... تنافس على شراء الاصوات

مع اقتراب نهاية الحملة الانتخابية الحالية برز الحديث عن شراء الاصوات و الرشاوى التى تقدمها الأحزاب السياسية لاستمالة الناخبيين المترددين، حيث تتبادل الأقطاب المتنافسة اتهامات تتعلق بدفع أموال في الخفاء لأسر ومواطنين  ، كما  بدأت في هذه الأيام  حملة النقل الخاصة بانتقال العديد من المواطنين إلى مكاتب تسجيلهم في الداخل بإشراف الجهات السياسية التي تحرص على توفير وسائل نقل لجميع أنصارها ممن يودون الالتحاق بأماكن تصويتهم.

وقد بدأ العد التنازلي للحملة الانتخابية واشتدت وتيرة التنافس بين المشاركيين، رغم أن الطابع العام للحملة الحالية هو الفتور.