حطام الطائرة الجزائرية بالقرب من معاقل القاعدة بـ"تغارغارين"

أفادت مصادر محلية في شمال مالي لصحراء ميديا أن حطام الطائرة الجزائرية التي تحطمت فجر اليوم الخميس، موجود بالقرب من منطقة أجلهوك، التابعة لمدينة كيدال، في أقصى شمال شرقي مالي.

وأكدت مصادر من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والصليب الأحمر أن حطام الطائرة يوجد غير بعيد من منطقة تغارغارين على بعد 40 كيلومتراً من أكجلهوك، التي تبعد 120 كيلومتراً شمال غربي مدينة كيدال.

وتشهد المنطقة التي تحكمت فيها الطائرة نشاطاً كبيراً لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، حيث استهدف فيها خلال الفترة الماضية عدة دوريات من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

ويرى المراقبون أن تحطم الطائرة الجزائرية في تلك المنطقة التي تعتبر معاقل القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي منذ دخولها شمال مالي؛ يزيد من فرضية أن تكون القاعدة وراء إسقاطها، كما أشار إلى ذلك عبد المالك سلال، رئيس الوزراء الجزائري في وقت سابق من اليوم.

البيان الصادر في اعقاب اجتماع مجلس الوزراء

جتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 24 يوليو 2014 تحت رئاسة  محمد ولد عبد العزيز،

رئيس الجمهورية.وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يسمح بالمصادقة

على بروتوكول ناغويا بشأن الحصول على الموارد الجينية و التقاسم العادل

و المنصف للمنافع الناشئة عن استخدامها الملحق باتفاقية التنوع البيولوجي

.لقد كان التقاسم العادل و المنصف للمزايا الآتية من استغلال الموارد الوراثية،

و الذي يشكل الهدف الثالث في اتفاقية التنوع اليولوجي موضوع بروتوكول سنة 2010 في ناكويا،

وقع عليه بلدنا في 18 مايو 2010 و دخل حيز التنفيذ سنة 2012. و يتعهد المبدأ التوجيهي للبروتوكول

على ضرورة الاعتراف بسيادة الدول على مواردها الطبيعية، بما في ذلك الموارد الوراثية.

 كما درس المجلس وصادق على مشروع مرسوم يقضي بتعيين أعضاء مجلس

إدارة المعهد التربوي الوطني.وقدم وزير الشؤون الخارجية والتعاون عرضا عن الوضع الدولي

.وقدم وزير الداخلية واللامركزية بيانا عن الحالة في الداخل.و قدم وزير البيئة و التنمية المستدامة بيانا يتعلق

بــ "الإبلاغ الوطني الثالث" حول التغير المناخي في موريتانيا . و يستعرض البيان المعلومات المقدمة

حول الظروف الخاصة بالبلد مع تفصيل الأولويات و الأهداف التنموية، اعتمادا على الإطار الاستراتيجي

الثالث لمكافحة الفقر و الخطة الثانية للعمل الوطني من أجل البيئة

عـــــاجل : اختفاء طائرة جزائرية في ظروف غامضة

 

 

فقدت الخطوط الجوية الجزائرية الاتصال مع احدى طائراتها بعد 50 دقيقة على اقلاعها من واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو، حسبما اعلنت الشركة اليوم.

واوردت الشركة ان «هيئات الملاحة الجوية فقدت الاتصال مع طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية كانت تقوم برحلة من واغادوغو الى الجزائر بعد 50 دقيقة على اقلاعها»، حسبما نقلت عنها وكالة الانباء الجزائرية.

شــــاهد صورة سيارة "أمير المؤمنين " البغدادي

 

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة قالوا إنها لسيارة "خليفة" تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام "داعش"، المدعو أبو بكر البغدادي. وتظهر في الصورة

سيارة من طراز "هامر"، تحمل ملصقات بشعار التنظيم الإرهابي،

بعدما لصق على الزجاج الخلفي لها عبارة "أسلِم تسلم، سيارة الخليفة". وتندر مستخدمو فيس بوك وتويتر على الصورة متسائلين عن رأي "الخليفة" في ركوب سيارة أمريكية الصنع

جنود احتياط اسرائيلين "يرفضون الالتحاق بالجيش"

 

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الاربعاء إن 50 من جنود الاحتياط رفضوا الالتحاق بالجيش الاسرائيلي "لاضطهاده الفلسطينيين."

واوضحت الصحيفة ان الجنود نشروا بيانا في الانترنت قالوا فيه "إن العسكريين الذين يخدمون في الاراضي المحتلة ليسوا وحدهم الذين يطبقون الآليات الهادفة الى السيطرة على حياة الفلسطينيين، في الحقيقة كل الجيش (الاسرائيلي) ضالع في هذه الممارسة. ومن اجل ذلك، قررنا رفض المشاركة في واجبات الاحتياط المنوطة بنا، ونعلن عن تأييدنا لكل من يرفضون الالتحاق بالجيش."

وقال الجنود - ومعظمهم من المجندات اللائي كن سيعفين من الواجبات القتالية في اي حال - في بيانهم إنه بينما رفض بعض الاسرائيليين في الماضي الخدمة في الضفة الغربية المحتلة، فإن هيكلية الجيش الاسرائيلي "تعني ان كل المجندين يجب ان يشاركوا بطريقة او اخرى في المواجهة مع الفلسطينيين."

واضافوا "سبق للعديد منا ان خدموا في ادوار لوجستية وادارية، وجدنا من خلالها ان الجيش بأسره متواطئ في قمع الفلسطينيين." ويأتي نشر البيان في وقت يتواصل فيه التصعيد الاسرائيلي في قطاع غزة.

وكانت الحكومة الاسرائيلية قد قالت في وقت سابق من الشهر الحالي إنها بصدد استدعاء اعداد اضافية من جنود الاحتياط.

واشار الجنود في بيانهم الى ان بنية الجيش الاسرائيلي ودوره الاساسي في المجتمع تجعل من العسير فصل الخدمة فيه من الصراع مع الفلسطينيين.

 

وقالوا، "يلعب الجيش دورا مركزيا في كل خطة عمل وكل مقترح يناقش على النطاق الوطني، مما يفسر غياب اي نقاش حقيقي للحلول غير العسكرية للصراعات التي تخوضها اسرائيل مع جيرانها."